هل يجرؤ أردوغان على “بث” مُحاكمة مُنافسه على الرئاسة المُعتقل مُباشرةً عبر التلفزيون الرسمي أم ينتهي به الحال كحسني مبارك؟ ولماذا “أيّد” حليفه القومي الأبرز “البث” ولماذا يتعاظم غضب المُعارضة وبدأ بحثها عن “الأكثر إزعاجًا” للحزب الحاكم؟