مقابلتنا مع منتج لعبة FC 26 لمناقشة الميزات الجديدة في طور الأندية (Clubs) – newnews4

مقابلتنا مع منتج لعبة FC 26 لمناقشة الميزات الجديدة في طور الأندية (Clubs) – newnews4

مقابلتنا مع منتج لعبة FC 26 لمناقشة الميزات الجديدة في طور الأندية (Clubs)

سنحت لنا الفرصة مؤخراً للقاء Paul Parsons المنتج الرئيسي لأسلوب اللعب في سلسلة FC وطرحنا عليه بضعة أسئلة خاصة بلعبة FC 26 القادمة، تمحورت أسئلتنا حول طور Clubs والتغييرات التي ستطرأ على الجزء الجديد مقارنةً بسابقه.

رأينا الكثير من الملاحظات منكم، أو الكثير من التركيز منكم على ملاحظات المجتمع. هل كان هناك شيء محدد بخصوص أنماط اللعب كنتم تسمعونه باستمرار من الجمهور؟

أعتقد أن طور الأندية بشكل عام احتوى على شجرة المهارات ونظام التقدم الذي ظل على حاله لفترة وكان اللاعبون يبحثون عن عمق أكبر ونهج مختلف في هذا الصدد، أليس كذلك؟ أعتقد أن اللاعبين لطالما انجذبوا نحو محاولة إنشاء تشكيلات مخصصة وفهم كيفية بنائها. لذا ترى الكثير من اللاعبين يتجهون إلى الإنترنت لمعرفة، كيف يمكنني إنشاء هذا اللاعب أو ذاك اللاعب؟

الأنماط أدخلت هذا الجانب إلى داخل اللعبة، ذلك التفاعل الذي كنا نراه خارج اللعبة وكنا نعلم أن اللاعبين يتوقون إليه، وسمحت لهم بصنع تشكيلاتهم ضمن حدود موجهة، مثل: هكذا تستقر على هذا التشكيل تحديدًا. هكذا تسجل الهدف المثالي. هكذا تنشئ الشرارة المثالية، وما إلى ذلك.

ما التحديث الأهم الذي ترغب أن يعرفه الجمهور على الفور؟

بالتأكيد الأنماط. أعتقد أن اللاعبين المتمرسين، كما ذكر بريندن، كانوا يتوقون لعمق أكبر في نظام التقدم وبناء اللاعبين. وأعتقد أن الأنماط ستحقق ذلك لهم. التفاعل بين السمات وأنماط اللعب والأنماط نفسها، أظنه سيسمح للاعبين بالتجربة وتعديل تشكيلاتهم بطرق جديدة لم تكن ممكنة من قبل.

بالإضافة إلى ذلك، أظن أن الأنماط تساعد اللاعبين الجدد. إنها مدخل أكثر سهولة إلى نظام بناء وتطوير اللاعبين. لدينا أيضًا مرحلة تمهيدية جديدة ستساعد اللاعبين على اكتشاف وتحديد الأنماط التي تتناسب معهم أكثر وتلامس اهتماماتهم، وتضعهم على طريق النجاح، بحيث تكون لديهم، كما قال برينت، موجهات واضحة أثناء تقدمهم وتطوير شخصياتهم.

إذًا، هل تعتبر ذلك تطورًا في تجربة المستخدم لأنه يجعل من السهل فهم هذا النظام؟

نعم، أظنه تطورًا في تجربة اللاعب، وأعتقد أنه يبدأ بشيء بسيط وسهل الفهم، مثل ربطه بلاعبين حقيقيين مشهورين مثل زلاتان وأليكس مورغان. ثم مع تعمقهم في اللعبة وتعرفهم أكثر على الميزة، يبدأ عمق التخصيص في الانكشاف مع الوقت.

إنها طبقات من التعقيد أكثر منطقية، بحيث تساعد اللاعبين الجدد على الدخول في اللعبة.

ما التحدي الأكبر في تطوير تلك الأنماط؟ هل كان هناك شيء صعب حقًا في تنفيذها؟

أعتقد أن تحقيق التوازن بحيث يشعر اللاعب المحوري بنفس فعالية الهداف على أرض الملعب، خاصة عندما تعلم أن الهداف سيسجل الأهداف. التأكد من أن طور الأندية يتمحور حول أداء دورك والمساهمة في الفريق. لذا أظن أن التحدي كان التأكد من أن اللعب في مركز دفاعي أو إبداعي يكون ممتعًا ومجزيًا تمامًا مثل دور الهداف الذي يحصل عادة على كل المجد، والآن لا يوجد نمط مفضل واحد لأنه الأفضل أو المثالي.

لذا هناك توازن جيد بين جميع الأنماط. وأعتقد أن هذا كان الجزء الأكثر تحديًا. كنا نحاول دائمًا التأكد طوال العملية من أن جميعها متوازنة، وكان التوازن هو العنصر الأساسي في جميع جلسات اللعب الداخلية التي أجريناها للتأكد من أننا حققنا هذا التوازن. وهذا هو أيضًا النهج الذي سنتبعه في تطوير الميزة في البيئة الحية، لضمان الحفاظ على التوازن في حال ظهرت أنماط لعب سائدة من الأنماط بعد أن يبدأ اللاعبون باستخدامها وتعديلها.